الرائدة لكرة السلة

banner

هدف كريستيانو رونالدو اليومالسعي الدائم نحو التميز والتألق

2025-09-12 22:52

جوكو سكوتر الكهربائيمستقبل التنقل الحضري الذكي

2025-09-12 22:42

دوري أبطال أفريقيا اليوممتابعة حية لأهم الأحداث والنتائج

2025-09-12 22:42

دوري أبطال أوروبا 2022رحلة مثيرة نحو المجد في دور الـ16

2025-09-12 22:33

موعد مباريات دوري أبطال أوروبا نصف النهائيكل ما تحتاج معرفته

2025-09-12 22:28

جوائز الرياضيات العالميةتكريمٌ للعباقرة وتشجيعٌ للإبداع

2025-09-12 22:23

جدول مباريات منتخب مصر الأولمبي لكرة القدم

2025-09-12 21:46

رئيس رابطة الأندية المصريةقيادة جديدة لمستقبل الكرة المصرية

2025-09-12 21:45

هدافي دوري أبطال أوروبا 2015تعرف على النجوم الذين سطروا التاريخ

2025-09-12 21:43

جدول دوري أبطال آسيا 2005رحلة الأندية نحو المجد الآسيوي

2025-09-12 21:34

دور ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2023معارك أسطورية وتوقعات مثيرة

2025-09-12 21:26

حفيظ دراجى العمرأسطورة كرة القدم الجزائرية

2025-09-12 21:10

هداف الدوري الإسباني 2023-24من سيتوج بلقب الحذاء الذهبي؟

2025-09-12 21:00

جوائز دوري أبطال أفريقيا 2023تكريم لأفضل المواهب الإفريقية

2025-09-12 21:00

جميع أهداف الدوري الإنجليزي في الجولة الأخيرة

2025-09-12 20:57

دوري أبطال أوروبا 2000قصة تتويج ريال مدريد بلقبه الثامن

2025-09-12 20:53

نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا 2025مواجهات نارية وتوقعات مثيرة

2025-09-12 20:49

جدول ليفربول في الدوري الإنجليزيتطور الأداء والمنافسة على الصدارة

2025-09-12 20:46

حفل ختام كأس العالم قطر 2022احتفال تاريخي يجمع العالم

2025-09-12 20:34

جدول مباريات الأهلي في الدوري المصري ٢٠٢٥

2025-09-12 20:24
ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

2025-09-12 20:24دمشق

"وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي" - هذه الآية الكريمة من سورة يس تطرح سؤالاً وجودياً عميقاً يدعو الإنسان إلى التأمل في حقيقة عبادته لله تعالى. فما الذي يمنعنا من عبادة خالقنا الذي منحنا الحياة وأودع فينا نعمة الوجود؟ وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

لماذا نعبد الله؟

العبادة في الإسلام ليست مجرد طقوس فارغة، بل هي غاية خلق الإنسان كما قال تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ". إنها علاقة روحية تربط العبد بربه، وتذكره بأصل وجوده ومصيره. فالإنسان الذي يعبد الله بصدق يدرك أن حياته لها معنى أعمق من مجرد السعي وراء الملذات المادية.

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

حكمة الفطرة والاستجابة لها

الله سبحانه وتعالى فطرنا على التوحيد، وجعل في قلوبنا ميلاً فطرياً إلى عبادته. فلماذا ننحرف عن هذه الفطرة السليمة؟ لماذا نلهث وراء شهوات زائلة وننسى خالقنا الذي منحنا كل النعم؟ إن التذكير بقوله تعالى "وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي" هو دعوة للعودة إلى الجادة، وإصلاح العلاقة مع الله.

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

العبادة: طريق السكينة والطمأنينة

في عالم مليء بالضغوط والمشكلات، تظل العبادة ملاذاً آمناً للنفس البشرية. الصلاة، الدعاء، الذكر، كلها وسائل تقربنا من الله وتشعرنا بالطمأنينة. فالإنسان الذي يعبد الله حق العبادة يجد راحة لا يوفرها أي مال أو منصب دنيوي.

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

الخاتمة: دعوة للتفكر والعمل

لنطرح على أنفسنا هذا السؤال بصدق: "وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي؟" ولنجعل الإجابة أفعالاً لا أقوالاً، فالعبرة في التطبيق لا في الكلام. اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين الذين لا يشركون بك شيئاً، وارزقنا لذة العبادة وحلاوة الإيمان.

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

هذا المقال هو تذكرة لنفسي ولكم، فلنستجب لدعوة الفطرة ولنعبد الله كما يحب ويرضى.

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها